Examine This Report on ضغوط الحياة اليومية
Examine This Report on ضغوط الحياة اليومية
Blog Article
حدّدي الأهداف والأولويات الخاصة بكِ بشكل واضح: قومي بتقسيم المهام إلى مهام قابلة للإنجاز والمهام الضرورية، وقومي بإكمالها بترتيب أولوياتها.
من أجل التعامل مع الضغوط اليومية بفعالية، فإن الخطوة الأولى هي تحديد مصادر هذه الضغوط. غالباً ما نشعر بالتوتر والإرهاق؛ لأننا لا نعي تماماً ما الذي يسبب لنا هذه المشاعر.
تختلف المتغيرات اليومية التي يواجهها الناس في حياتهم، وتنشأ عن هذه التغيرات ضغوطات مختلفة تسببها العديد من البيئات الخاصة التي يشكل كل منها سببًا لتكوين ضغط خاص في حياة الإنسان، ومن أهم ضغوطات الحياة ما يلي:
تحدث مع طبيبك. إذا لم تكن قد تمرنت لبعض الوقت وكانت لديك بعض المخاوف الصحية، فقد ترغب في التحدث مع طبيبك قبل بدء نظام رياضي جديد.
تشير الدراسات والإحصاءات إلى أنَّ النساء أكثر عرضة من الرجال للإصابة بالضغط النفسي، وتفسير ذلك أنَّ طبيعة المرأة العاطفية تجعلها أكثر حساسية وتأثراً من الرجل، إضافة إلى زيادة مسؤولياتها في الوقت الراهن بين دورها في رعاية الزوج والأولاد ومهام المنزل وبين وظيفتها وعملها الخارجي.
التأمل والاسترخاء: جرّبي ممارسة التأمل والاسترخاء بانتظام. يمكنكِ استخدام التأمل لتهدئة عقلكِ وتقليل التوتر.
هل يجعلك التوتر غاضبًا ومتذمرًا؟ قد تُساعدكَ وسائل تخفيف التوتر على استعادة هدوء البال والسكينة في غمرة حياتكَ المزدحمة.
ويمكن أن تفكر في العلاج النفسي أيضًا إذا كنت مصابًا بفرط القلق، أو كانت لديك صعوبة في تنفيذ المهام اليومية المعتادة، أو الوفاء بالتزمات العمل أو المنزل أو الدراسة.
الضغوط النفسية وعلى رغم خطورتها قد تكون حافز لك للتقدم وتحقيق إنجازات كبيرة وعظيمة لم تكن لتحققها في الظروف الطبيعية
جديد منتدى الطبي ماما شاركي ضغوط الحياة اليومية تجاربك واستفيدي من تجارب الأمهات الأخريات
تمت الكتابة بواسطة: رزان صلاح آخر تحديث: ١٣:٢٦ ، ١٧ سبتمبر ٢٠١٨ ذات صلة ما هي ضغوط الحياة
أما في البيت، فقد تتضمّن الضغوطات مسؤوليات الأسرة، مثل رعاية الأطفال أو المسنين، وإدارة المهام المنزلية، والتواصل العائلي، والتوازن بين الحياة الشخصية والمهنية.
يمكننا القول إن أي نوع من التمارين الرياضية تقريبًا - بدءًا من التمارين الهوائية إلى اليوغا - أن يكون من مخففات التوتر. فإذا كنت من غير ممارسي الرياضة أو حتى لا تتمتع بلياقة بدنية جيدة، فما تزال ممارسة التمارين الرياضية قادرة على مساندتك في رحلتك للتخلص من التوتر.
هذه الحركة الجسدية المطلوبة لإيقاف المنبه تنبه جسمك وتزيد من يقظتك، حيث تنشط الدورة الدموية وتجعلك أقل رغبة في العودة إلى النوم.